حصل المتحدث الاعلامى باسم هيئة الطاقة الذرية الدكتور طارق عبد العزيز، على درجة الماجستير في الاعلام النووي ، وهي تعتبر أول رسالة من نوعها في مصر والوطن العربي وتهدف إلى إعداد كوادر اعلامية متخصصة في المجال النووي بما يؤهلهم لجذب رأي عام مساند للقضايا النووية واحداث تقبل جماهيري لصالح القطاع النووي في مصر والوطن العربي. وكانت قد أوصت الدراسة بالآتى: 1- الاهتمام بتدريب الإعلاميين بمجالات استخدامات الطاقة الذرية، والتي تأكدت أهميتها في حياتنا اليومية. 2- أهمية مشاركة الإعلاميين في المؤتمرات الخاصة بمجالات استخدامات الطاقة الذرية علي المستويين الوطني والعالمي. 3- تبسيط ونشر ثقافة العلوم النووية لدى الإعلاميين وطرحها عبر وسائل الإعلام المختلفة لتصل إلى المواطن المصرى والعربى للحد من المفاهيم الخاطئة للطاقة الذرية . 4- تطوير تناول الإعلام للموضوعات النووية فى ضوء ما تم التوصل إليه من نتائج فى هذا البحث، وإيضاح كيفية التعامل عند حدوث طارئ نووى من أى مصدر مستخدم ، ولتكوين رأي عام مساند للقضايا النووية من خلال عقد ندوات. 5- حث الإعلاميين فى القنوات الحكومية والخاصة على متابعة المستحدثات في مجالات الطاقة الذرية من خلال إعداد زيارات للإعلاميين لمواقع الهيئات النووية والتعرف على كل ما يقدمونه على أرض الواقع. 6- إنشاء قاعدة بيانات ومعلومات تحتوي على كتب ومراجع موثقة عن الطاقة النووية واستخداماتها تمكن الإعلاميين بالقنوات الحكومية والخاصة الرجوع إليها والاستفادة من محتواها العلمي في إنتاج برامجهم المتنوعة. 7- إنتاج أفلام وثائقية عن الهيئات النووية وعرضها من خلال القنوات الحكومية والخاصة. 8- مراعاة التكامل بين الإعلاميين وخبراء الطاقة الذرية في إنتاج برامج الإعلاميين الخاصة بالطاقة الذرية. أهم المقترحات التي تم عرضها خلال الرسالة : فى ضوء ما تم التوصل إليه من نتائج يوصى البحث بإجراء الدراسات التالية: 1- استطلاع رأى جمهور وسائل الإعلام التقليدي والحديث عما يخص الطاقة النووية فى القنوات الحكومية والخاصة. 2- التعرف علي المضامين المختلفة وأساليب الإقناع التي يمكن استخدامها في مجالات الطاقة الذرية. 3- تقوم هيئة الطاقة الذرية بتوقيع بروتوكول تعاون بينها وبين الهيئة الوطنية للإعلام من خلاله يتم تدريب الإعلاميين في التليفزيون المصري قبل العمل في مجال الطاقة الذرية
متحدث الطاقة الذرية يحصل على الماجستير في الإعلام النووي
حصل المتحدث الاعلامى باسم هيئة الطاقة الذرية الدكتور طارق عبد العزيز، على درجة الماجستير في الاعلام النووي ، وهي تعتبر أول رسالة من نوعها في مصر والوطن العربي وتهدف إلى إعداد كوادر اعلامية متخصصة في المجال النووي بما يؤهلهم لجذب رأي عام مساند للقضايا النووية واحداث تقبل جماهيري لصالح القطاع النووي في مصر والوطن العربي. وكانت قد أوصت الدراسة بالآتى: 1- الاهتمام بتدريب الإعلاميين بمجالات استخدامات الطاقة الذرية، والتي تأكدت أهميتها في حياتنا اليومية. 2- أهمية مشاركة الإعلاميين في المؤتمرات الخاصة بمجالات استخدامات الطاقة الذرية علي المستويين الوطني والعالمي. 3- تبسيط ونشر ثقافة العلوم النووية لدى الإعلاميين وطرحها عبر وسائل الإعلام المختلفة لتصل إلى المواطن المصرى والعربى للحد من المفاهيم الخاطئة للطاقة الذرية . 4- تطوير تناول الإعلام للموضوعات النووية فى ضوء ما تم التوصل إليه من نتائج فى هذا البحث، وإيضاح كيفية التعامل عند حدوث طارئ نووى من أى مصدر مستخدم ، ولتكوين رأي عام مساند للقضايا النووية من خلال عقد ندوات. 5- حث الإعلاميين فى القنوات الحكومية والخاصة على متابعة المستحدثات في مجالات الطاقة الذرية من خلال إعداد زيارات للإعلاميين لمواقع الهيئات النووية والتعرف على كل ما يقدمونه على أرض الواقع. 6- إنشاء قاعدة بيانات ومعلومات تحتوي على كتب ومراجع موثقة عن الطاقة النووية واستخداماتها تمكن الإعلاميين بالقنوات الحكومية والخاصة الرجوع إليها والاستفادة من محتواها العلمي في إنتاج برامجهم المتنوعة. 7- إنتاج أفلام وثائقية عن الهيئات النووية وعرضها من خلال القنوات الحكومية والخاصة. 8- مراعاة التكامل بين الإعلاميين وخبراء الطاقة الذرية في إنتاج برامج الإعلاميين الخاصة بالطاقة الذرية. أهم المقترحات التي تم عرضها خلال الرسالة : فى ضوء ما تم التوصل إليه من نتائج يوصى البحث بإجراء الدراسات التالية: 1- استطلاع رأى جمهور وسائل الإعلام التقليدي والحديث عما يخص الطاقة النووية فى القنوات الحكومية والخاصة. 2- التعرف علي المضامين المختلفة وأساليب الإقناع التي يمكن استخدامها في مجالات الطاقة الذرية. 3- تقوم هيئة الطاقة الذرية بتوقيع بروتوكول تعاون بينها وبين الهيئة الوطنية للإعلام من خلاله يتم تدريب الإعلاميين في التليفزيون المصري قبل العمل في مجال الطاقة الذرية