كتبت:چنة يحيا أعلنت منظمة "أطباء بلا حدود" مساء اليوم الجمعة،أن المزيد من المهاجرين تم نقلهم لمركز احتجاز في العاصمة طرابلس،وهو مركز شهد مقتل أكثر من ٥٠ شخص الأسبوع الماضي في ضربة جوية،ولا يزال الخطر موجوداً من إحتمالية أن يستهدف مرة أخرى. وقالت المنظمة أن ما يقرب من ٩٥ مهاجراً قد نقلوا إلى مركز تاجوراء بالعاصمة طرابلس يوم الخميس،وذلك بعد أن تم ضبط بعضهم بالمدينة،فيما نقل البعض مت مركز إحتجاز آخر. وقد تم إجلاء أو إطلاق سراح المهاجرين الباقين بالمركز قبل أيام بعد مناشدات من الأمم المتحدة،وكان بعضهم ينام في العراء خوفاً من التعرض لهذا الخطر مرة أخرى. وقال مسؤول بمركز تاجوراء بعد عمليات الإجلاء:"استأنفنا العمل مجدداً واستقبلنا المزيد من المهاجرين". ويذكر أن وقعت هذه الضربة الجوية مع تكثيف لقوات الجيش الوطني الليبي التابع للقائد خليفة حفتر،والذي يهدف إلى إنتزاع العاصمة الليبية طرابلس من الحكومة المدعومة من الأمم المتحدة.
من المهاجرين يُنقلون إلى مركز إحتجاز استهدفته ضربة جوية.
كتبت:چنة يحيا أعلنت منظمة "أطباء بلا حدود" مساء اليوم الجمعة،أن المزيد من المهاجرين تم نقلهم لمركز احتجاز في العاصمة طرابلس،وهو مركز شهد مقتل أكثر من ٥٠ شخص الأسبوع الماضي في ضربة جوية،ولا يزال الخطر موجوداً من إحتمالية أن يستهدف مرة أخرى. وقالت المنظمة أن ما يقرب من ٩٥ مهاجراً قد نقلوا إلى مركز تاجوراء بالعاصمة طرابلس يوم الخميس،وذلك بعد أن تم ضبط بعضهم بالمدينة،فيما نقل البعض مت مركز إحتجاز آخر. وقد تم إجلاء أو إطلاق سراح المهاجرين الباقين بالمركز قبل أيام بعد مناشدات من الأمم المتحدة،وكان بعضهم ينام في العراء خوفاً من التعرض لهذا الخطر مرة أخرى. وقال مسؤول بمركز تاجوراء بعد عمليات الإجلاء:"استأنفنا العمل مجدداً واستقبلنا المزيد من المهاجرين". ويذكر أن وقعت هذه الضربة الجوية مع تكثيف لقوات الجيش الوطني الليبي التابع للقائد خليفة حفتر،والذي يهدف إلى إنتزاع العاصمة الليبية طرابلس من الحكومة المدعومة من الأمم المتحدة.