سقط الناقد السينمائي طارق الشناوي في مقلب "رامز في الشلال" من أعلى الكوبري " وتعرض القارب الذي يحمله لعدد من الصدمات الشديدة بصخور الشلال، مما عرضها للانهيار، فيما طلب النجدة، قائلا ": "الحقوني بغرق.. يا رب، استر، مبعرفش أعوم طلعوني من هنا الله يكرمكم ".
ويبدأ المقلب ﺑﺎﺳﺗﺿﺎﻓﺔ ﻓرﯾﻖ اﻟﺑرﻧﺎﻣﺞ ﻷﺣد ﻧﺟوم اﻟﻔن أو اﻟرﯾﺎﺿﺔ أو اﻹﻋﻼم، ويتم ﺗوﺻﯾله إﻟﻰ ﻣﻛﺎن ﻣﺎ في إحدى جزر شرق آسيا، حيث يتعرض لمغامرة غير متوقعة، وﻣن هنا ﺗﺑدأ اﻹﺛﺎرة واﻟرﻋب ﻟﻠﺿﯾف، ﺛم تظهر "غوريلا مُفترسة" من بين الأشجار والأدغال، بصورة غير متوقعة أﻣﺎم اﻟﺿﯾف بعد ما يظن أنه نجا، وهو ما يزيد من فزعه وخوفه.